أنت لا تعتقد أن شريكك جيد بما فيه الكفاية لأنك لم تشفى من الأذى الذي ربما سببه لك في الماضي، مهما كان صغيرًا أو غير مهم.
إلى جانب ذلك، يمكن تعزيز التعاطف من خلال الاستماع الفعّال والتفتّح العاطفي تجاه الآخرين.
لا أحد يريد أن يتم التعامل معه كطفل، عندما يتم الحديث مع الفرد ذو الاحتياجات الخاصة، فلا يتم استعمال المصطلحات الطفولية أو صوتاً أعلى من الصوت العادي، ولا يستعمل التعبيرات المبالغة مثل، الطبطبة على الظهر أو الرأس، هذه الحركات ترسل معنى أنك لا ترى الشخص ذو الإعاقة قادراً على فهمك.
تحقيق النجاحات الصغيرة: يمكن أن تساهم تحقيق الأهداف الصغيرة في بناء ثقة أكبر في قدراتنا وإمكانياتنا.
أهمية اللطف في التواصل الفعال تكمن في قدرته على إقامة علاقات إيجابية وبناء جسور من التفاهم والثقة بين الأفراد. يعزز اللطف التواصل البناء ويسهم في تخفيف التوتر والصراعات. بواسطة التعبير عن اللطف، نعبر عن قدرتنا على فهم حاجات ومشاعر الآخرين ونقوم بالتعامل معهم بلطف واحترام.
الضغط الهائل على الموارد الطبيعية نتيجة التقدم الصناعي (خاصة
علاوة على ذلك، يجب أن نظهر احترامنا وتقديرنا للآخرين أثناء تقديم التغذية الراجعة وأن نكون على استعداد للاستماع والتعلم.
التعاطف هو مهارة أساسية في التواصل الفعال. يجب على الفرد أن يتفهم مشاعر الآخرين ويظهر التعاطف في تصرفاته. التعاطف يساعد على تحسين العلاقات وتعزيز التفاهم.
في التواصل الفعال، يمكن استخدام الوضوح واختيار نبرة الصوت المناسبة للتأثير على الآخرين وخلق تفاعل إيجابي. عند التحدث، يجب أن نتأكد من أن صوتنا واضحًا ومسموعًا، وذلك من خلال التحدث بصوت مرتفع بما يكفي لكي يسمع الآخرون وبوضوح يسمح لهم بفهم ما نقوله.
المستطاع .وهذا المستوى هو الشائع بين معظم المجتمعات ، حيث انقر هنا يبدأ الاهتمام
قد نقدم أيضًا الثناء والتشجيع للآخرين ونظهر الاهتمام الحقيقي بمشاعرهم واحتياجاتهم.
التقسيمات والأسماء الازدرائية لا تعد طريقة مناسبة للاستعمال، ويجب على المعلم أو المتحدث أن يتجنب استعمال في الحديث مع الشخص من ذوي الاحتياجات الخاصة، وإن تعريف الفرد عن طريق الإعاقة التي تكون لديه، أو نسبه إلى تصنيف مثل مشلول أو معاق، هو أمر مسيء وغير لائق.
ﻭﺍﻟﺴﻴﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﻤﺪ ﻻ تخشى ﻣﻀﺎﺭﺑﻪ ﻭﺳﻴﻒ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﻓﻲ ﺍلحالين ﺑﺘﺎﺭ
اطلب من طفلك أن يبقى هادئًا وأن يوضح مشكلته ومشاعره. إذا كانت مشكلته مع نظير ، فيمكنك التعامل مع كل طفل على حدة.